هام : يتسائل البعض عن مصدر العصابات المسلحة وماهيتها ،،، وكيف ظهرت وسوريا تعتبر من أقوى الدول في العالم أمنيا ؟؟؟
للرد على تلك النقطة ، علينا تحليل الازمة وكيف بدأت وخط مسارها !!!
أولا : بدأت الأزمة وظهور العصابات المسلحة ، من المناطق الحدودية ، كدرعا ثم حمص ثم إدلب ثم دير الزور ،،،
...
ثانيا : تم تهريب أكثر المسلحين عبر غابات الحدود مع تركيا في إدلب ،، ولذلك أصبحت إدلب بؤرة التسليح في المنطقة وبؤرة ومصدر الإجرام ، وظهر ذلك واضحا وجليا في مجزرة الامن العسكري في جسر الشغور ، ومجزرة نوى ، ومجزرة الرستن وتلبيسة وتلكلخ
ثالثا : نلاحظ أن أغلب مناطق العنف في محافظات الحدود ( حمص وإدلب وريف دمشق )
رابعا : فيما يتعلق بالمناطق الداخلية ، كحماة ودمشق واللاذقية ، فالموضوع واضح ، منذ أن قررت القيادة استخدام الحل الامني ، هرب بعض المسلحين من إدلب إلى اللاذقية ومن حمص إلى دمشق وحماة ،،،
ولو لاحظنا ، فالإرهاب في تلك المحافظات قليل مقارنة مع المناطق الحدودية ، لأن المسلحين في تلك المناطق قلائل ، ولذلك الجرائم قليلة ، اما مناطق الحدود فأغلب الجرائم متمركزة فيها
لا ننسى أن بعض المناطق لديها سلاح أصلا كدرعا ودير الزور ، تم استخدامه في البداية ، لكن التعامل الامني قضى على تلك الظاهرة بشكل كامل تقريبا ،،،
أيضا : هناك نقطة مهمة جدا ، أن أغلب المسلحين قادمين من الخارج ،،، ولكن ليس عبر المنافذ الحدودية ، بل عبر الغابات أو المناطق الجبلية الغير مراقبة ، وقد رأينا عبر وكالة الانباء التركية صور المسلحين من جماعة الاخوان في إدلب وجبل الزاوية ، ورأينا آثارهم وجرائمهم في تلك المناطق
للرد على تلك النقطة ، علينا تحليل الازمة وكيف بدأت وخط مسارها !!!
أولا : بدأت الأزمة وظهور العصابات المسلحة ، من المناطق الحدودية ، كدرعا ثم حمص ثم إدلب ثم دير الزور ،،،
...
ثانيا : تم تهريب أكثر المسلحين عبر غابات الحدود مع تركيا في إدلب ،، ولذلك أصبحت إدلب بؤرة التسليح في المنطقة وبؤرة ومصدر الإجرام ، وظهر ذلك واضحا وجليا في مجزرة الامن العسكري في جسر الشغور ، ومجزرة نوى ، ومجزرة الرستن وتلبيسة وتلكلخ
ثالثا : نلاحظ أن أغلب مناطق العنف في محافظات الحدود ( حمص وإدلب وريف دمشق )
رابعا : فيما يتعلق بالمناطق الداخلية ، كحماة ودمشق واللاذقية ، فالموضوع واضح ، منذ أن قررت القيادة استخدام الحل الامني ، هرب بعض المسلحين من إدلب إلى اللاذقية ومن حمص إلى دمشق وحماة ،،،
ولو لاحظنا ، فالإرهاب في تلك المحافظات قليل مقارنة مع المناطق الحدودية ، لأن المسلحين في تلك المناطق قلائل ، ولذلك الجرائم قليلة ، اما مناطق الحدود فأغلب الجرائم متمركزة فيها
لا ننسى أن بعض المناطق لديها سلاح أصلا كدرعا ودير الزور ، تم استخدامه في البداية ، لكن التعامل الامني قضى على تلك الظاهرة بشكل كامل تقريبا ،،،
أيضا : هناك نقطة مهمة جدا ، أن أغلب المسلحين قادمين من الخارج ،،، ولكن ليس عبر المنافذ الحدودية ، بل عبر الغابات أو المناطق الجبلية الغير مراقبة ، وقد رأينا عبر وكالة الانباء التركية صور المسلحين من جماعة الاخوان في إدلب وجبل الزاوية ، ورأينا آثارهم وجرائمهم في تلك المناطق