رسالة الى الدكتور بشار الاسد
سيدي الرئيس:
اسمح لي بالنيابة عن نفسي و عن كل شاب و شابة في سورية أن أقدم لك بعض هذه الحروف ونحن نتخطى أصعب الظروف التي تمر من عمر الأمة العربية.
لاشك ياسيدي يوم راهن عليك الكثيرون وظنوا أن الطبيب لن يستطيع أن يدير دفة السفينة السورية بعد أن خسرنا الراحل العظيم الخالد حافظ الأسد لكن هذا الطبيب أثبت للعالم أجمع أنه نابغة في السياسة وأنه لم يختلف عن نهج القائد الخالد حافظ الأسد في الرؤية لكنه يختلف في الموقف من حيث الصلابة واللحظة المناسبة ولم يصدق العالم أن انتظار تموز في لبنان لم يسجل لحزب الله وحده بل هو يسجل لسورية ولك ياسيادة الرئيس لما كان لديك من بعد نظر وحنكة سياسية فاجأت وستفاجىء العالم أكثر.
نحن ياسيدي مدينون لله عز وجل أننا نعيش في زمن قائدنا فيه هو ذلك الشاب الذي لم يتجاوز الخامسة والأربعين من عمره الزمني لكنه أكبر بكثير بعمره الفكري.
سنسعى كل من موقعه لنساعدك في مسيرة التحديث والتطوير التي تقود سفينتها مذتوليت أمورنا وسنعلم الأجيال القادمة والعالم أجمع أن بلداً يقوده الرئيس بشار الأسد هو بلد عمار وخير ومحبة وسلام ولن يفلح المغرضون في زعزعة أمنه مهما حاولوا أن يفعلوا فأنت تلك الشخصية الحادة الذكاء المنفتحة الطيبة الذكية والسياسية البارعة
سلمت لنا ياقائدنا وحمى الله بلداً أنت سيدها
منحبك ولوكره الكارهون أوحقد الحاقدون منحبك
وتفضل منا بقبول فائق الاحترام ياسيدي الرئيس من أبنائك إخوانك وأمهاتك وآبائك
أبناء سورية
سيدي الرئيس:
اسمح لي بالنيابة عن نفسي و عن كل شاب و شابة في سورية أن أقدم لك بعض هذه الحروف ونحن نتخطى أصعب الظروف التي تمر من عمر الأمة العربية.
لاشك ياسيدي يوم راهن عليك الكثيرون وظنوا أن الطبيب لن يستطيع أن يدير دفة السفينة السورية بعد أن خسرنا الراحل العظيم الخالد حافظ الأسد لكن هذا الطبيب أثبت للعالم أجمع أنه نابغة في السياسة وأنه لم يختلف عن نهج القائد الخالد حافظ الأسد في الرؤية لكنه يختلف في الموقف من حيث الصلابة واللحظة المناسبة ولم يصدق العالم أن انتظار تموز في لبنان لم يسجل لحزب الله وحده بل هو يسجل لسورية ولك ياسيادة الرئيس لما كان لديك من بعد نظر وحنكة سياسية فاجأت وستفاجىء العالم أكثر.
نحن ياسيدي مدينون لله عز وجل أننا نعيش في زمن قائدنا فيه هو ذلك الشاب الذي لم يتجاوز الخامسة والأربعين من عمره الزمني لكنه أكبر بكثير بعمره الفكري.
سنسعى كل من موقعه لنساعدك في مسيرة التحديث والتطوير التي تقود سفينتها مذتوليت أمورنا وسنعلم الأجيال القادمة والعالم أجمع أن بلداً يقوده الرئيس بشار الأسد هو بلد عمار وخير ومحبة وسلام ولن يفلح المغرضون في زعزعة أمنه مهما حاولوا أن يفعلوا فأنت تلك الشخصية الحادة الذكاء المنفتحة الطيبة الذكية والسياسية البارعة
سلمت لنا ياقائدنا وحمى الله بلداً أنت سيدها
منحبك ولوكره الكارهون أوحقد الحاقدون منحبك
وتفضل منا بقبول فائق الاحترام ياسيدي الرئيس من أبنائك إخوانك وأمهاتك وآبائك
أبناء سورية
الله سوريا بشار وبس