[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرئيس الأسد: الإصلاح نابع قناعة السوريين وليس
قال الرئيس بشار الأسد اليوم الأربعاء ان الإصلاح في سوريا نابع من قناعة ونبض السوريين وليس استجابة لأي ضغوط خارجية.
وقال الرئيس الأسد خلال لقائه مع أعضاء اللجنة المركزية لحزب البعث الحاكم وعدد من الكوادر الحزبية في المحافظات وممثلي المنظمات والنقابات الشعبية إن "الإصلاح في سورية نابع من قناعة ونبض السوريين وليس استجابة لأي ضغوط خارجية وأن سورية ستبقى قوية مقاومة ولم ولن تتنازل عن كرامتها وسيادتها".
وأضاف ان استهداف سوريا" اليوم مشابه تماماً لما حصل في 2003 و2005 عبر طرق مختلفة في محاولة لإضعاف دورها العروبي المقاوم والمدافع عن الحقوق المشروعة ".
وشدد الرئيس الأسد على "أن الشعب السوري بثوابته القومية والوطنية تمكن عبر السنين من الحفاظ على موقع سورية وتحصينها وحمايتها وسيبقى كذلك دائماً مهماً تصاعدت الضغوط الخارجية".
وقال الرئيس الأسد خلال اللقاء إن "تفعيل دور المنظمات والنقابات الشعبية والكوادر الحزبية لا يمكن ان يتم إلا من خلال تحمل الجميع مسؤولياتهم بما يمكنهم من العمل بفاعلية ومواصلة الحوار مع القواعد وجميع فئات المجتمع بشأن المراسيم والقوانين التي أقرت وخطواتها التنفيذية وإشراكهم مشاركة حقيقية في بناء مستقبل سورية".
وتم التشديد خلال الاجتماع على على أهمية إشراك مختلف شرائح المجتمع على تنوعها وعلى جميع المستويات في ما يخص ما طرحه الرئيس الأسد في خطابه في جامعة دمشق في 20 حزيران الماضي بخصوص النظر في الدستور وصولاً إلى تحقيق ما يهدف إليه المواطن السوري بجعل سورية نموذجا يحتذى به في المنطقة وهذا لا يمكن ان يتحقق من دون إعادة الأمن والأمان إلى المواطن السوري والقضاء على المظاهر المسلحة بكافة أشكالها، حسبما ذكرت "سانا".
قال الرئيس بشار الأسد اليوم الأربعاء ان الإصلاح في سوريا نابع من قناعة ونبض السوريين وليس استجابة لأي ضغوط خارجية.
وقال الرئيس الأسد خلال لقائه مع أعضاء اللجنة المركزية لحزب البعث الحاكم وعدد من الكوادر الحزبية في المحافظات وممثلي المنظمات والنقابات الشعبية إن "الإصلاح في سورية نابع من قناعة ونبض السوريين وليس استجابة لأي ضغوط خارجية وأن سورية ستبقى قوية مقاومة ولم ولن تتنازل عن كرامتها وسيادتها".
وأضاف ان استهداف سوريا" اليوم مشابه تماماً لما حصل في 2003 و2005 عبر طرق مختلفة في محاولة لإضعاف دورها العروبي المقاوم والمدافع عن الحقوق المشروعة ".
وشدد الرئيس الأسد على "أن الشعب السوري بثوابته القومية والوطنية تمكن عبر السنين من الحفاظ على موقع سورية وتحصينها وحمايتها وسيبقى كذلك دائماً مهماً تصاعدت الضغوط الخارجية".
وقال الرئيس الأسد خلال اللقاء إن "تفعيل دور المنظمات والنقابات الشعبية والكوادر الحزبية لا يمكن ان يتم إلا من خلال تحمل الجميع مسؤولياتهم بما يمكنهم من العمل بفاعلية ومواصلة الحوار مع القواعد وجميع فئات المجتمع بشأن المراسيم والقوانين التي أقرت وخطواتها التنفيذية وإشراكهم مشاركة حقيقية في بناء مستقبل سورية".
وتم التشديد خلال الاجتماع على على أهمية إشراك مختلف شرائح المجتمع على تنوعها وعلى جميع المستويات في ما يخص ما طرحه الرئيس الأسد في خطابه في جامعة دمشق في 20 حزيران الماضي بخصوص النظر في الدستور وصولاً إلى تحقيق ما يهدف إليه المواطن السوري بجعل سورية نموذجا يحتذى به في المنطقة وهذا لا يمكن ان يتحقق من دون إعادة الأمن والأمان إلى المواطن السوري والقضاء على المظاهر المسلحة بكافة أشكالها، حسبما ذكرت "سانا".