أطباء سوريا

إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 313109 اهلا وسهلا بكم إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 313109
في منتديات سوريا
أخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 886 وأهلا بــكإسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 886


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أطباء سوريا

إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 313109 اهلا وسهلا بكم إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 313109
في منتديات سوريا
أخي الزائر ان اردت الاشتراك
اضغط على التسجيل وان كنت مسجل سابقا اضغط دخول
إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 886 وأهلا بــكإسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى» 886

أطباء سوريا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى»

    Ranen
    Ranen
    ღ إِدارة الموقع ღ
    ღ إِدارة الموقع ღ


    انثى

    عملي : إدارة الموقع

    GMT + 3 Hours إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى»

    مُساهمة من طرف Ranen الثلاثاء أغسطس 09, 2011 5:51 pm

    إسرائيل.. من «الأمن بالاحتلال» إلى«الفوضى»

    شؤون سياسية
    الثلاثاء 9-8-2011
    منير الموسى
    لاتزال إسرائيل تعتقد أن أمنها مرهون بسلب الأراضي العربية، وتغيير بنيتها السكانية والجغرافية، وبناء الجدران العازلة سواء في الضفة أو من الجولان،

    على الرغم من قرارات مجلس الأمن التي تنص على انسحابها من الجولان حتى خط الرابع من حزيران 1967.‏

    لكن سلب الأراضي لم يعد كافياً لأمنها، كما تعتقد، فمع تصاعد قوى المقاومة وهزائم الجيش الإسرائيلي المتلاحقة أمامها، يشعر زعماء إسرائيل المتناوبين على حراستها، بانسداد المشروع الإسرائيلي وجموده، وهو المشروع الذي لا يخدم فقط الدول الغربية وزعماءها الذين ينفذون أجندات الشركات العابرة للقارات والمافيات والصهيونية والمنظمات الخفية، ومن هنا نجد إسرائيل وحكومتها في سعار محموم وسباق مع الزمن لضمان أمنها بطريقة إضافية غير سلب الأراضي وهي طريقة« بث الفوضى» من حولها، لتقسيم الدول العربية القريبة والبعيدة منها في أتون حروب أهلية المتضرر الوحيد منها هو الشعوب العربية وقد أكد أكثر من خبير عسكري في العالم، ونذكرها هنا الجنرال ليونيد ايفاشوف رئيس أكاديمية العلوم الجيوسياسية الروسية أن ما يحدث في سورية هجمة شرسة عليها وراءها أصابع الموساد ودول الغرب لضرب وحدة سورية الوطنية، بسبب موقفها الداعم للمقاومة وعلاقاتها مع إيران ومن هنا رأينا كيف راح شمعون بيرس يحرض إعلامياً على سورية ، ويشجع على التمرد.‏

    ولطالما أعلن الإعلام السوري منذ بداية الأحداث عن الأصابع الخارجية فيما يحدث، واليوم تتبلور الصورة أكثر وبدءاً من زيارة سفيري دولتين غربيتين إلى حماة للتحريض وتشجيع المسلحين الذين بحسب ايفاشوف« دربتهم الولايات المتحدة في دولة مجاورة لسورية، وزودتهم بتعليمات وتوجيهات لتنفيذ أعمال إرهابية وتخريبية» من بينها القتل وتحريك فتنة، مستغلي المطالب المحقة لبعض السوريين.‏

    والسفير الأميركي« فورد» في رحلته الأخيرة إلى واشنطن اعترف أمام لجنة الكونغرس بأنه يدعم « المعارضين» المسلحين الذين باتت الفضائيات المغرضة كالجزيرة والعربية وغيرها تعترفان بوجودهم، ولكن تذهبان إلى تبرير حملهم السلاح، دون أي تحليل يفضي إلى الجهة التي مولتهم بالسلاح ودعمتهم بالمال، ليصنع الأمة ولاحتواء سورية وكسر إرادة الاستقلال لديها، سورية التي تدعم المقاومة العربية بوجه الامبريالية، والتي رفضت عروض الاتحاد الأوروبي في الاتحاد من أجل المتوسط الذي تتزعمه إسرائيل من وراء الكواليس، واتفاقية الشراكة مع أوروبا، حيث اتجهت سورية شرقاً، إضافة لوضع عين الغرب على خطوط النفط التي ستمر بسورية باتجاه المتوسط، وباتجاه البحر الأحمر.‏

    فالأزمة التي افتعلت في سورية محضّر لها منذ أعوام، ودعونا نلحظ الضغوط الهائلة التي تعرضت لها أيضاً منذ احتلال العراق حتى القرار 1559 حتى اتهامها بمقتل الحريري،‏

    ثم عملية« عاصفة الرمل» التي سميت« الربيع العربي» من أجل بث الفوضى في البلاد العربية ومنها سورية، حيث أطلقت العنان لاحتجاجات من أجل مطالب محقة لبي معظمها، ولولا تحريض أكثر من 35 فضائية ناطقة بالعربية وتلفيقها للأخبار والصور لتوقفت تلك التظاهرات مع الاصلاحات التي قدمتها القيادة بدءاً من إلغاء قانون الطوارئ وإصدار قانوني الانتخابات والأحزاب، ولكن المرسوم غربياً أن تبقى التظاهرات بتمويل مالي، لإبقاء المسلحين يجوبون المناطق السورية هم الذين قال عنهم نائب رئيس لجنة الزمن في الدوماغيناوي غودوف أنه يجب معاقبتهم.‏

    وفي هذه الصورة الملفقة حول الأحداث في سورية، نجد كل أسبوع دولة أوروبية أو دولتين ينبريان لدعوة مجلس الأمن إلى الانعقاد من أجل ممارسة مزيد على الضغط، في الوقت الذي تتحدث فيه سبع دول إفريقية اليوم عن عدم ثقتها بالأمم المتحدة بسبب الأحداث في ليبيا، وتدخل الناتو هناك ، حيث تفاقم الوضع وأصبح فيها آلاف اللاجئين والنازحين، وألاف القتلى بسبب قصف الطائرات بلا طيار.‏

    ولابد في هذه الصورة أن تحول الشعوب العربية« عاصفة الرمل» أو « الربيع العربي» إلى خريف عات على أعداء العرب ولاسيما إسرائيل.‏

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 4:41 am