اهلا وسهلا بكم 
وأهلا بــك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"نسور قرطاج" ظهروا بأداء سيء في الشوط الأول وتحسنوا في الثاني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دبي – محمد القناص، لوبانغو (أنغولا) - ا ف ب
تعادل المنتخب التونسي ونظيره الزامبي في افتتاح مبارياتهما في الجولة الأول في المجموعة الرابعة التي تشارك في مسابقة كأس الأمم الإفريقية التي تقام في أنغولا.
وهذا هو التعادل الثالث في اللقاءات الـ12 التي جمعت بين المنتخبين حتى الآن والتي ترجح فيها كفة تونس بـ6 انتصارات مقابل 3 هزائم.
وهو التعادل الثاني بين المنتخبين في 4 مباريات في النهائيات القارية بعد الأول صفر-صفر في باماكو في 21 كانون الثاني(يناير) 2002، مقابل فوزين لتونس 4-2 في دوربان في 31 كانون الثاني(يناير) 1996، و4-1 في الاسكندرية في 22 كانون الثاني(يناير) 2006.
وكانت بداية المباراة مثيرة، وتمكن المنتخب التونسي من وضع منافسه تحت الضغط مستغلاً سرعة المهاجم الشاب أمين الشرميطي لاعب اتحاد جدة السعودي، إلا أن الرياح جرت بما لا يشتهي التونسيون بعد أن تمكن المنتخب الزامبي من افتتاح التسجيل بواسطة جاكوب مولنغا بعد أن استغل التباطؤ الدفاعي التونسي وسدد كرة قوية لم يتمكن منها الحارس التونسي أيمن المثلوثي لتهز الشباك التونسية كهدف أول (19).
حاول بعد هذا الهدف التونسيون العودة إلى أجواء اللقاء، إلا أن الانسجام لم يتضح على لاعبي الوسط التونسيين، ولم يتمكن مهاجما الفريق من الاستفادة من الطمع الزامبي في بحثهم عن هدف ثان يؤكدون به تفوقهم، إلا أن أبناء الخضراء تمكنوا من تسجيل هدف التعادل بعد أن شارك في كرة حائرة داخل منطقة الجزاء (40).
ولم يجد جديد في هذا الشوط الذي جاء فقيراً لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بين الفريقين.
وكاد ياسين الميقاري يمنح التقدم لتونس مطلع الشوط الثاني من تسديدة قوية زاحفة من 20 مترا ارتدت من القائم الايسر للحارس كينيدي مويني (48)، واهدر الذوادي فرصة الهدف الثاني عندما تلقى كرة عرضية داخل المنطقة فسددها زاحفة ابعدها الحارس مويني الى ركنية لم تثمر (51).
ودفع فوزي البنزرتي مدرب تونس بالمهاجم عصام جمعة مكان لاعب الوسط اسامة الدراجي (62)، وجرب الاول حظه من تسديدة قوية من 20 مترا لن تذهب بعيدا عن المرمى (76)، دخل شوقي بن سعادة مكان الشرميطي (82).
وكادت زامبيا تفاجىء تونس في مناسبتين الاولى عبر القائد فيليكس كاتونغو من تسديدة قوية من خارج المنطقة بين يدي المثلوثي (83)، والثانية بتسديدة من داخلها في الشباك الخاريجة (84).
وسجل ايمانويل مايوكا، بديل تشامانغا، هدفا بعد 20 ثانية من نزوله ارضية الملعب بضربة رأسية بيد ان الحكم المالي درامان كوليبالي الغاه بداعي التسلل (84).
وانقذ المثلوثي مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة قوية لرينفورد كالابا فارتدت الى كريستوفر كاتونغو الذي تابع برأسه من مسافة قرببة فوق العارضة (90)
وهذا هو التعادل الثالث في اللقاءات الـ12 التي جمعت بين المنتخبين حتى الآن والتي ترجح فيها كفة تونس بـ6 انتصارات مقابل 3 هزائم.
وهو التعادل الثاني بين المنتخبين في 4 مباريات في النهائيات القارية بعد الأول صفر-صفر في باماكو في 21 كانون الثاني(يناير) 2002، مقابل فوزين لتونس 4-2 في دوربان في 31 كانون الثاني(يناير) 1996، و4-1 في الاسكندرية في 22 كانون الثاني(يناير) 2006.
وكانت بداية المباراة مثيرة، وتمكن المنتخب التونسي من وضع منافسه تحت الضغط مستغلاً سرعة المهاجم الشاب أمين الشرميطي لاعب اتحاد جدة السعودي، إلا أن الرياح جرت بما لا يشتهي التونسيون بعد أن تمكن المنتخب الزامبي من افتتاح التسجيل بواسطة جاكوب مولنغا بعد أن استغل التباطؤ الدفاعي التونسي وسدد كرة قوية لم يتمكن منها الحارس التونسي أيمن المثلوثي لتهز الشباك التونسية كهدف أول (19).
حاول بعد هذا الهدف التونسيون العودة إلى أجواء اللقاء، إلا أن الانسجام لم يتضح على لاعبي الوسط التونسيين، ولم يتمكن مهاجما الفريق من الاستفادة من الطمع الزامبي في بحثهم عن هدف ثان يؤكدون به تفوقهم، إلا أن أبناء الخضراء تمكنوا من تسجيل هدف التعادل بعد أن شارك في كرة حائرة داخل منطقة الجزاء (40).
ولم يجد جديد في هذا الشوط الذي جاء فقيراً لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بين الفريقين.
وكاد ياسين الميقاري يمنح التقدم لتونس مطلع الشوط الثاني من تسديدة قوية زاحفة من 20 مترا ارتدت من القائم الايسر للحارس كينيدي مويني (48)، واهدر الذوادي فرصة الهدف الثاني عندما تلقى كرة عرضية داخل المنطقة فسددها زاحفة ابعدها الحارس مويني الى ركنية لم تثمر (51).
ودفع فوزي البنزرتي مدرب تونس بالمهاجم عصام جمعة مكان لاعب الوسط اسامة الدراجي (62)، وجرب الاول حظه من تسديدة قوية من 20 مترا لن تذهب بعيدا عن المرمى (76)، دخل شوقي بن سعادة مكان الشرميطي (82).
وكادت زامبيا تفاجىء تونس في مناسبتين الاولى عبر القائد فيليكس كاتونغو من تسديدة قوية من خارج المنطقة بين يدي المثلوثي (83)، والثانية بتسديدة من داخلها في الشباك الخاريجة (84).
وسجل ايمانويل مايوكا، بديل تشامانغا، هدفا بعد 20 ثانية من نزوله ارضية الملعب بضربة رأسية بيد ان الحكم المالي درامان كوليبالي الغاه بداعي التسلل (84).
وانقذ المثلوثي مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة قوية لرينفورد كالابا فارتدت الى كريستوفر كاتونغو الذي تابع برأسه من مسافة قرببة فوق العارضة (90)
